
وجاءت التعليقات على هذا الفيديو مهاجمه روكو ومؤكدة له أن محتوى الفيديوهات التي من الممكن رفعها في الإنترنت يجب أن يتوافق مع الأعراف ولا يتسبب في أذى للأطفال حسب وجهة نظر متابعيه.
ولم تتوقف مادونا عن نصرة ابنها فسارعت بإبداء رأيها عبر "إنستجرام" قائلة: "أرحب برغبة ابنى في التعبير عن سخطه برفع صور "داعش" في "إنستجرام"، مضيفة: "بات الناس غير مبالين حيال مشاهد كهذه".
واستكملت مادونا حديثها قائلة: "روكو كتب أن "مشاكلنا لا تقارن بما يدور في العالم"، مؤكدة أن الحرية والكفاح في دم ابنها، وداعية محبيها إلى الصلاة من أجل السلام.