
وشبابيك مجموعة شباب هدفها زيادة الوعى الثقافى فى شتى مجالات الحياة بدون أي توجه حزبى أو ايدلوجى، وينتشر فى المجتمع بحلقات نقاش موسعة تضمه مختلف الأفكار.
ورواية "خالتي صفية والدير" تدور أحداثها في قرية صغيرة بالصعيد غير أن الأجواء في القرية مكبلة بقضايا الثأر والمطاريد على العكس تماما في الدير الذي ينتمي لها ، إلا إن هذا التناقض لم يمنع أحد المطلوبين في قضية ثأر أن يلجأ له ليلتقي المسلم والنصراني في أجواء مليئة بالتسامح الديني والمودة بين الطرفين.