
وسيشمل المعرض العام للصور في شوارع البلدة التي تحتضن "استديو ريفز" والذي يعتبر أقدم متجر تاريخي لأعمال التصوير يدار من مكانه الأصلي الذي بدأ منه في منتصف القرن 19، أكثر من 100 ألف من الافلام السالبة "النيجاتيف"، وهى نسخ الصور الرئيسية منذ افتتاحه في عام 1855 ومرفق مع هذه الصور أوراق تلقي نظرة ثاقبة على مر التاريخ والأحداث التي مرت بتلك البلدة.
وقد التقطت هذه الصور في الفترة بين 1860 و 1960 وسيجري عرضها في صناديق شفافة عبر 55 موقعا في بلدة "لويس" قرب المكان الذي التقطت فيه أصلا.
ولا يزال توم ريفز، وهو حفيد حفيد "ادوارد" الذي أسس استديو ريفز، يدير هذا العمل التجاري ويلتقط الصور في الاستديو الأصلي.