ايجى ميديا

الأثنين , 18 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

ماجدة موريس: يجب أن نثور على تجسيد الأنبياء لو أسيء لهم.. وأطلب من الأزهر أن يكون صديقًا للمشاهد

-  
أيدت الناقدة ماجدة موريس تصريحات الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة لقناة العربية بقبوله تجسيد الأنبياء بالأعمال الفنية.

وقالت: ما يقوله "عصفور" منطقى فالمنع الآن أصبح لا يعتد به طالما كل عام توجد مسلسلات وأفلام عن الأنبياء يراها الناس فى التلفزيون فى بيوتهم ولكن المجدى مراقبة درجة ودقة إلتزام تلك الأعمال بسيرة الأنبياء أو هؤلاء الأشخاص المقدسين".

وأضافت فى تصريح لـ"صدى البلد" "فالسعودية أنتجت مسلسلا عن الفاروق عمر بن الخطاب باسم "عمر" وشاهده المصريون وقبلها بعام أنتجت الكويت مسلسل "الحسن والحسين" بعد موافقة 12 عالما دينيا منشورة فى تتراته وقبله أيضًا مسلسل "يوسف الصديق" وقبله مسلسل مريم المقدسة بإنتاج إيرانى فمنع الأعمال لا يجدى مع المشاهد المصري فلم يعد الأمر مرهونا بالتلفزيون المصري لمنعها فالآن المشاهد يمكن أن يري أى عمل فنى أى مكان فى العالم على الإنترنت فما قيمة المنع والرفض إذن؟!".

وتابعت: "ولا يجب أن ننسي أعمالا أخذت كثيرا من الأهمية لأسلوبها فى تقديم الشخصية الرئيسية ولاطلاع ملايين ممن لا يقرأون حتى فى دينهم عليها مثل مسلسل "عمر" الذى قدم صورة الخليفة العادل الجبار فى عدله وكثير من القيم والملامح المعروفة له لكنها غير معروفة لكثير من الأميين مما يُظهر عدل الحاكم فى التعامل مع شعبه وخدمته أى مواطن بسيط فهل نرفض تأثير ذلك؟!.

واستطردت: "لكن حينما نجد عمل فنى يسيء للرسل فهنا نثور ضده مثلما ثار الأوربيين على الفيلم الإيطالي " الخطيئة الأخيرة للمسيح " الذى يصور المسيح وقد تزوج بإمرأة وأنجب منها وعاش فقد قاطعه الجمهور لأنه لا يوجد هناك منع عرض أى أفلام وبالتالى رفع من دور العرض دون أن يحقق أى عائد, فيجب تربية المشاهد ليحترم القيم ويفرق بين الجيد والرديء فكثير من المصريين متدينين ولو وجدوا فى مسلسل " عمر" أو " الحسن والحسين " ما يستفز مشاعرهم الدينية وقيمهم لثاروا ضد المسلسل ولكن هذا لم يحدث .

واختتت حديثها قائلة: "فأطلب من الأزهر أن يعيد النظر من منظور تاريخي وما يحدث من تطورات سريعة ويكون صديقًا للمشاهد أكثر لأن التكنولوجيا والعلم جعلوا أعمال كثيرة متاحة, ففى النهاية أصبحنا لا ننتج شيء وهم ينتجون وأصبحنا نمنع والناس ترى, نرفض والناس تقبل!.

التعليقات