ايجى ميديا

الثلاثاء , 19 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

صدور كتاب "مقدمة لقصيدة النثر.. أنماط ونماذج" بترجمة محمد عيد إبراهيم

-  
يتحدث كتاب "مقدمة لقصيدة النثر.. أنماط ونماذج"، تحرير: بريان كليمنس/ جيمي دونام، ترجمة: محمد عيد إبراهيم، عن أن قصيدة النثر بدأت من أوائل القرن 19، ولا تزال حتى الآن تواصل تطورها، من شاعر الى شاعر، ومن عقد الى عقد، ومن نظرية الى أخرى.

ويؤكد المحرران في الكتاب الصادر حديثا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب أنه في 1842، طبع أول ديوان قصيدة نثر وكان بعنوان "جاسبار الليل"، بتوقيع ألويزيوس برتران، الذي تأثر به بودلير ثم رامبو الخ.

وتقول المقدمة: إن قصيدة النثر ليست أقل جاهزية من الشعر، في تبني الإيقاع والموسيقى، إنتاج المعنى، أو التأثير في قارئ، فهي تقدم تحديا بليغا، لكنها لا تستخدم السطر الأخير كأداة في إحراز أهدافها.

ويرصد المحرران أنماطا عديدة لقصيدة النثر اليوم، منها: نمط الحكاية، نمط الصورة المركزية، نمط المجاز الممتد، نمط الومضة، نمط المأثور، نمط التكرار، الخ.

ورصد المحرران قصائد عدة لكل نمط منها، ونجد في الكتاب قصائد للشعراء: بابلو نيرودا، كينيث كوخ، نين أندروز، ماكسين شيرنف، روبرت بلاي، بوب هيمان، جو برينارد، راسيل إديسين، و. م. مروين، وغيرهم، أما الشاعر العربي الوحيد المذكور في الكتاب بقصيدة فهو أمجد ناصر.

وجدير بالذكر أن محمد عيد إبراهيم، شاعر ومترجم، مواليد 1955، وتخرج في كلية الإعلام، جامعة القاهرة 1978، وهو من جيل السبعينيات الشعري الرائد في مصر، حيث أسس مع رفاقه الشعراء سلسلة (أصوات) الشعرية، ومجلة (الكتابة السوداء)، كما أنشأ سلسلة "آفاق الترجمة" في هيئة قصور الثقافة بالقاهرة وعمل مديرا لتحريرها ما يزيد عن عامين أصدر فيها (54) عملا فكريا وإبداعيا بترجمة نخبة من المصريين والعرب.
التعليقات