
أكد مسعود، أن هذه الفعالية تعد باكورة آليات الهيئة فى إعادة التقييم والوقوف على الملامح الخاصة بكل فرقة، بحيث تمتلك هويتها من العناصر الفلكلورية الخاصة بالمكان، بما يحقق التمايز بين الفنون الشعبية، ما يجعلها فرقا تمثلنا فى المحافل الدولية ويجعل لها شكلاً مميزاً يحمل طابع المكان، ومنظومة قيمه وعاداته وتقاليده، فضلاً عن السمات المتعلقة بالزى والأغانى والموسيقى الشعبية لتكون هذه الفرق الكنز الحافظ لهويتها المصرية المختلفة فى وحدتها وتنوعها المكانى والثقافى.