والجزء الثاني من "ديوان رفعت سلام" صوت شعري فريد، لا يشبه سوى ذاته؛ افتتح - مع آخرين - سبعينيات الشعر المصري والعربي، لكنه سرعان ما انطلق - خارج السياق - في تأسيس سياقه الخاص، وتجربته الفارقة في تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، وإعادة صياغة الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة ، بلا قيود أو حدود.
صدور الجزء الثاني من "ديوان رفعت سلام" عن الهيئة العامة للكتاب
والجزء الثاني من "ديوان رفعت سلام" صوت شعري فريد، لا يشبه سوى ذاته؛ افتتح - مع آخرين - سبعينيات الشعر المصري والعربي، لكنه سرعان ما انطلق - خارج السياق - في تأسيس سياقه الخاص، وتجربته الفارقة في تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، وإعادة صياغة الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة ، بلا قيود أو حدود.



