
ومن أجواء الكتاب إن طرافة الغجر في كل الأحوال تمارس تماسكها الجماعي الذاتي وهويتها، ويتسع على رحالة شتات أينما كان منها العالم.
ويبالغ الباحثون البعد الأول بعد تاريخي وزمني، ويخص المؤرخون حول المكان مدى الصدق عن شكل قبائلهم أيهما الماضي كان أصلًا من الفراعنة أو جذورًا من الوطن الهندي، الشيء الذي اتخذت أساليب مفاهيم اتجاهات وفسير الاستعانة من مناهج تستعين من مجالات التاريخ والأنثروبولوجيا والفولكلور جعلت بذلك من اتفاقات ومختلفات ما هو فيزيقي؛ لذلك تناولت اختلافات حجم بناءاهم الاجتماعي على رغم لغة وحدة وثقافة هوية بعد أن كان الزمان والمكان.