ذكر الدكتور علي أحمد، رئيس إدارة الآثار المستردة، أن هناك دول ذات حضارات ومستواها الاقتصادي ضعيف وبها مشاكل متعددة وبها حفر خلسة للبحث عن الآثار مثل مصر وسوريا والعراق وليبيا وغيرها.
وقال: تلك الدول تسمي مصدرة للآثار وهناك دولة متلقية وهي الدول الغنية ومنها دول غرب أوروبا وفرنسا وسويسرا وبلجيكا وإنجلترا وألمانيا.
وأوضح في تصريحات صحفية له أن أمريكا هي أكبر سوق للآثار المصرية القديمة في العالم كله, وهناك ضبطية تمت مؤخرا في دمياط تضمنت 97 قطعة أثرية من عصر أسرة محمد علي كانت متجهة إلي أمريكا.
وأضاف: كما أن هناك الكثير من القطع الفرعونية التي خرجت من مصر وتم رصدها في موانئ أوروبية وسيتم الإعلان عنها قريبا, وفي أبريل الماضي تم ضبط مجموعة آثار يهودية كانت في طريقها إلي بلجيكا.