قال الدكتور أحمد سعيد أستاذ الحضارة المصرية القديمة بكلية أثار جامعة القاهرة أن بعض القطع الأثرية المصرية بالخارج مثل تمثال حم أيونو وحجر رشيد ورأس نفرتيتي ولوحة الزودياك من الصعب إستعادتها كونها خرجت بطرق وفي ظروف تجعل من الصعب المطالبة بإستردادها.
وتابع:الدول التي تبيع الأثار المصرية يمكن التعامل معها بأسلوب حازم من خلال التهديد بمنع بعثاتهم من العمل في مصر,وهذا الأسلوب فعال ويؤتي ثماره,لأنك هنا تضغط علي الدولة,خاصة عندما تمنع الأثريين التابعين لهم من العمل في حال ثبوت ضلوعهم في سرقة الأثار