ايجى ميديا

الأحد , 20 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

المواجهة الثانية بين «الهضبة» و«نجم الجيل».. من سيفوز؟

-  
في عام 2009، كانت هناك مباراة قوية في سوق الكاسيت، بين عمرو دياب وتامر حسنى، وهى المباراة التي تم حسمها في أيامها الأولى، بعدما تفوق "الهضبة" في المبيعات على "نجم الجيل" بفارق كبير، فبحسب "فيرجن ميجا ستورز" فإن مبيعات ألبوم "وياه" الذي طرحه عمرو دياب وقتها تخطت مبيعاته 2 مليون نسخة، في حين أن ألبوم تامر حسنى "هعيش حياتى" لم تتخط مبيعاته 100 ألف نسخة.

وبعد يومين، بحسب تعبير عمرو دياب في حفله بالأمس، فإن ألبومه الجديد "شفت الأيام" سيكون متواجدًا في سوق الكاسيت، الذي يعتبر خاليًا من الألبومات باستثناء ألبوم تامر حسنى "180 درجة"، وألبوم إليسا "حالة حب"، ولكن الأخير تم طرحه منذ أكثر من شهر، لذلك فإن المنافسة سترتكز في الأساس بين ألبوم تامر الذي تم طرحه منذ أيام، وألبوم الهضبة الذي سيطرح ألبومه بعد يومين.

وقد بدأت حملة سخرية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعى من هذه المواجهة التي توقع الجميع نتيجتها قبل بدايتها، فما بين صفحات الكوميك الساخرة وما بين التعليقات الكوميدية، سخر الجميع من المواجهة مؤكدين أن النتيجة متوقعة لصالح عمرو دياب، وهى بالطبع سخرية مستوحاة من نتائج المواجهة الأولى.

وتوحى مبيعات ألبوم "180 درجة" أن ألبوم تامر لم يحقق النجاح المطلوب، خاصة أن تامر غائب عن سوق الكاسيت منذ نحو عامين، وكان من المفترض أن يحقق ألبومه مبيعات ضخمة، إلا أن المبيعات الضعيفة التي حققها الألبوم توحى بأن ألبوم الهضبة الجديد "شفت الأيام" سيحقق مبيعات ضخمة ويكتسح السوق بمجرد طرحه.

فهل تتكرر نتائج مواجهة 2009؟ أم أن ألبوم "180 درجة" سيعود للحياة ويحقق مفاجأة؟
التعليقات