ايجى ميديا

الأربعاء , 20 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

رامي عبد الرازق: القرصنة ظاهرة خطيرة ومرفوضة.. ويدخل فيها تنافس شركات

-  
قال الناقد الفنى "رامى عبد الرازق" تعليقًا على ظاهرة القرصنة التي حدثت لأفلام العيد عبر الإنترنت خصوصًا أفلام الفيل الازرق، وصنع في مصر، وجوازة ميري: إن "ظاهرة القرصنة خطيرة ومرفوضة على كل المستويات مهما كان مستوى السينما فى أى دولة سواء سينما هوليود التى تقدم ما يقرب من 800 فيلم فى العام وتجنى أرباحا بالمليارات أو السينما المصرية التى تقدم 10 أو 15 فيلما وتجنى أرباحا بالملايين".

وأضاف - فى تصريح لـ"صدى البلد" - "هى أيضًا ظاهرة ليست لها أى مردودات إيجابية على الإطلاق حيث لا تؤدي مثلاً إلى زيادة الثقافة السينمائية بل على العكس هى مسألة خطيرة حتى على مستوى الثقافة السينمائية؛ لأن الأفلام التى يتم قرصنتها أفلام تجارية لا تحقق أى غرض ثقافى للجمهور، فطرح تلك الأفلام على شبكة النت يؤدي إلى خسارة المنتجين ولن يكون هناك أموال لتقديم أفلام جيدة فيما بعد".

وتابع: "ما يحدث أيضًا إن القرصنة لها علاقة بتنافس شركات الإنتاج الفنى مع بعضها، فهناك بعض الشركات تتعمد تسريب أفلام شركات أخرى لانهيار السوق الخاص بها ورفعها من دور العرض، ومن ثم هى ظاهرة إجرامية وجريمة مكتملة الأركان بكل حواشيها حتى مع الأفلام السيئة".

واختتم حديثه قائلاً: "أنا ضد قرصنة فيلم " الفيل الأزرق ", وأيضًا فيلم " عنتر وبيسة " رغم إنه لا يستحق المشاهدة فى السينما لكنه فى النهاية منتج مفترض أن يكون له مردود ولكن حينما يقاطعه الناس فى السينما ولا يحقق إيرادات فمنتجه لن ينتجه مرة أخرى ولكن أن يتم تسريبه ويشاهده عشرات الآلاف فكأننا بالضبط إشترينا مخدرات وبدلاً من بيعها فى السوق الخاص بها وزعناها بالمجان على الناس..ففى كل الأحوال المردود سيئ".

التعليقات