ايجى ميديا

الجمعة , 2 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

صدور كتاب "حكاية الطليعة الوفدية" لإسماعيل زين الدين

-  
صدر كتاب "حكاية الطليعة الوفدية" للدكتور إسماعيل زين الدين ضمن سلسلة "حكاية مصر" التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة.

ويقع الكتاب في 173 صفحة من القطع المتوسط ، ويركز على دور الأحزاب السياسية والعمق التاريخى لها ويبين صفحة مجهولة من تاريخ حزب الوفد فى اربعينات القرن الماضي وظهور ما يعرف بالطليعة الوفدية لتجديد الحزب وتطعيمه بالأفكار الاشتراكية المستجد المهم على الساسة السياسية فى مصر وقتئد.

ويحتوي الكتاب على أربعة فصول وتمهيد وخاتمة وملاحق الدراسة ومصادرها.

ويقول الدكتور إسماعيل زين الدين في مقدمته: "بالرغم من الدراسات الجادة العديدة التي تعرضت لحزب الوفد منذ نشأته عقب ثورة 1919 ودوره في مسار الحركة الوطنية باعتباره طليعة الاحزاب التقليدية، التي ظهرت على الساحة السياسية، عقب دستور 1923 حتى قيام ثورة يوليو 1952، فإن أحدا من الباحثين لم يلق اهتماما بإفراد دراسة خاصة تتناول ذلك التيار التقدمي الذي خرج من تحت عباءة الوفد، ليشكل بدوره جماعة اطلقت على نفسها الطليعة الوفدية بعد أن فشل الحزب و خصوصا بعد توقيع معاهدة 1936 التي دافع عنها مكرم عبيد دفاعا شديدا باعتبارها "معاهدة الشرف والاستقلال" في إعطاء مضمون اجتماعي يتيح له قيادة الحركة الوطنية بمختلف اتجاهاتها".
التعليقات