
وتضمنت المجلة العديد من المتابعات، منها احتجاج نسوى بالمغرب، وأزمة في بيت الأدباء في صنعاء، وتحقيق عن مبادرة وزيرة الثقافة الجزائرية للخروج برؤية جديدة للواقع الثقافى بالجزائر، وأصوات الليبيات المتعددة في بنغازي، وبغداد تتنفس شعرا، وأنور براهم في قرطاج، ومعراج الموسيقى بتونس، وفي مواجهة أقفال الحب بباريس.
وفي باب ميديا، كأس العالم يشعل الفيس بوك، وشكاوى ضد فيسبوك، وانت تسال والاستخبارات تجيب، الفيسبوك كميدان للتظاهر.
وفي باب المقال: يقظة القوميات، وحقيبة الذكريات، عن الحقيبة وحامليها، ومقالان عن الشاعر حسن توفيق الذي رحل مؤخرا والتحليل النفسي أكثر من طريقة علاج، والحوارات السماوية مع نوح، وفي استقبال العيد، والصدفة السياحية.
وفي باب الأدب: فرانكشتاين هو نحن العراقيون، ونادين غورديمير الكتابة ضد العنصرية، وفي باب الترجمات: الضحاك لهاينريش بول، وفي رحلة شهر العسل، لماذا لازلت أكتب الشعر، وفي باب النصوص اربع قصائد لماهر جمو، وغرفة أعلى البناية لصابر رشدي، وانانا في البيت لصادق الطربحي، ومطر الأسلاف لمؤمن سمير.
وفي باب الكتب: سفر الليل، الرؤية وفراغ الوجود، مدافن لطيور محلقة، صورة الاسلام فى الغرب، أنشودة حنين الى الطبيعة العذراء، الكتاب بمخيلة مستعارة، فوضى السرد التراجيدي، حين يغدو العنف كابوسا يوميا.
وفي باب السينما: يبدو المودوفار ينتج متوحشين جدد،عودة الرومانسية الى السينما الامريكية، سارقة الكتب، الأمل في القراءة، حصيلة سينمائية بالغرب خلال عشر سنوات كما وكيفا.
وفي باب التشكيل: حوار مع سلمان المالك عن الحياة على سطح لوحة، جسر نحو فلسطين.. وفي باب الموسيقى: صلوحة أم كلثوم تونس، فضلا عن العديد من الموضوعات المختلفة.