
وقال المتولي في تصريحات خاصة إن حقيقة السرقة الأدبية تمت في إحدي الجامعات السعودية حيث فوجئ بأن نفس العمل نسبه أحد المخرجين السعوديين لمؤلف آخر راحل وعراقي الجنسية، بل وقام المخرج ذاته بإنتاجها وعرضها خلال أشهر العام الجاري ومما أستفزني بشدة مشاركته بها في مهرجانات كثيرة ومتعددة في عدة دول منها الجزائر مؤخراً.
وأوضح الشاعر محمد جابر أنه انتشرت في الآونة الأخيرة السرقات الأدبية خصوصا من خلال المواقع الإلكترونية واعتمادا على صعوبة متابعة أصحاب النصوص الأصلية لأعمالهم خصوصاً إذا ما تم إنتاجها في بلدان أخري مضيفاً أن المسرحية سبق وأن نشرها في يناير 2011 بمنتدى أبناء طيبة وذلك بعد مشاركتها في مسابقة الفجيرة للتأليف المسرحي في عام 2010.