
وأوضح د . جابر عصفور أن الدفع بالشباب لعضوية المجلس الأعلى للثقافة جاء بالتوازن مع أهمية الاستفادة بخبرات كبار المفكرين والمثقفين ، على أساس أن المجلس الأعلى للثقافة هو العقل المفكر لمصر والذي يجمع بين جنباته خيرة مفكري ومثقفي الأمة الذين أثروا الحياة الثقافية والإبداعية خلال العقود الماضية ، وأن عضوية المجلس وفقا لتقاليده هي عضوية مدي الحياة لرموز العمل الثقافي في مصر تجدد لمدة عامين بموجب قرار يصدر من رئيس مجلس الوزراء ، وهو ذات المتبع في العديد من المنارات الفكرية المصرية كمجمع اللغة العربية .