
وهو ما جعل عمرو واكد يعيش حالة من السعادة خاصة أنه يظهر بشكل جيد فى الفيلم و يؤكد على انه يصل الى العالمية بمجهود كبير يبذله حتى الان .
الفيلم تدور أحداث الفيلم في عالم يحكمه الغوغاء: عصابات الشوارع، مدمنو المخدرات ورجال الشرطة المنحرفون في كل هذا تعيش لوسي التى تقوم بدورها سكارليت جوهانسون في تايبيه بتايوان والتي يتم إجبارها على العمل ضمن إحدى عصابات توزيع المخدرات، ومن غير قصد يتسرب بعض المخدر إلى دمها، ما يسمح لها باستعمال أكثر من 10% من قدرة دماغها مما يجعلها إنسانة خارقة قادرة على استيعاب المعلومات بشكل فوري وتحريك الأشياء ذهنياً، وقادرة على تحمل الآلام وقدرات أخرى.