ايجى ميديا

الخميس , 8 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

الدماطي: خريجو الآثار مظلومون.. وأتمنى تعيينهم كلهم بالوزارة.. ونستدين لصرف الرواتب

-  
قال الدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار والتراث، إنه "عند الحديث عن أزمة التعيين والخريجين لا بد أن أكون واقعيا، وإذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع، حيث كان لدينا في الوزارة عدد موظفين تضاعف خلال 3 سنوات بعد ثورة يناير، ومع تضاعف العدد تضاعفت الرواتب، حيث كانت هناك مزادات وكل رئيس وزراء يأتي يقوم برفع الرواتب حتى أصبحت الضعف، في حين أن وزارة الآثار هى الوحيدة بين الوزارات التي تصرف من دخلها ولا تأخذ شيئا من ميزانية الدولة، ومع الوقت ولكي نصرف الرواتب بدأنا نستدين من البنك".

وأضاف الدماطي، في حواره مع "صدى البلد"، أنه "بالأرقام في آخر سنة 2013-2014 كان الدخل العام لوزارة الآثار من كل مواردها 125 مليون جنيه، في حين أنني أصرف رواتب يصل حجمها إلى 57 مليون جنيه في الشهر، أي أن دخل العام يكفي رواتب شهرين فقط لا غير، وهنا أسأل من أين أنفق على رواتب الشهور العشرة الباقية والصيانة الدورية والكهرباء والمياه وغيرها من البنود والخدمات والمصاريف الإدارية الأخرى".

وتابع: "لذلك كان قرارا حكيما وقويا ذلك الذي أصدره كمال الجنزوري، رئيس وزراء مصر الأسبق، بعد الثورة في أبريل 2012 بأنه ممنوع التعيينات نهائيا، وبالتالي أي تعيينات جديدة تحتاج لقرار جديد من رئيس الوزراء لأنني "مش بمزاجي أعين الناس" وحتى في حالة السماح بالتعيين، لا بد قبلها أحصل على الدعم اللازم للتعيينات الجديدة وموافقة وزارة المالية".

وقال: "أنا شخصيا أتمنى أن أقوم بتعيين كل خريجي الآثار عندي في الوزارة لأن الأثري ليس له مكان فيها، وهو مظلوم غير أي خريج آخر مثل التجارة، حيث يمكنه التعيين في أي مكان أو أي وزارة وله في كل مكان باب، في حين أن خريج كلية الآثار ليس له مكان إلا عندي في الوزارة".

وأضاف: "لذلك يهمني جديا كمسئول عن الآثار أن أعين كل خريجي الآثار، لكنني لا أريد أن أعينه وأظلمه بعدم قدرتي على دفع راتبه، وقد صارحت الأثريين والخريجين بذلك، خاصة عندما تكلموا عن كشوف حصر الخريجين الذين لم يتم تعيينهم التي تم عملها في عهد وزير آثار أسبق لم يكمل في منصبه شهرين، حيث ظنوا أن تلك الكشوف تعطيهم الحق في التعيين كحق مكتسب رغم أنها غير قانونية أو ملزمة بالتعيين".
التعليقات