
قالت شريهان :" رحمة الله على الغائب الحاضر الشاعر الفلسطيني العربي الحر محمود درويش من قال: "سلام لأرض خُلقت للسلام، وما رأت يومًا سلاما". جرح الشعوب والأمة العربية جرح غائر دامي لا يداويه إلا صحوة ووحدة وإتفاق جميع الأطراف والقيادات الفلسطينية أولآ، ثم #توحيد_الصف_العربي لسلامة و سلام الأمة العربية !!!".
واضافت :"طال صمود ونضال الشعب الفلسطيني ضد كذب وظلم وقهر واستعمار العدوان الإسرائيلي الهمجي، ولايزال الصمود مستمر من آجل الدفاع عن حق أصيل وضد كل ما يستجد من إغتصاب وإستحلال أرض . تاريخ . تراث . مال . عرض . دماء نقية مدنية بريئة، ولا تزال القيادات الفلسطينية مختلفه، ولا يزال الشعب العنيد يناضل ضد ظلم الإحتلال الإسرائيلي بسياساته التوسعية والصفقات والمؤامرات قائمة في الداخل والخارج، القريب والغريب، الجار والصاحب وصاحب المصلحة الشخصية. الصفقات والمؤامرة تلو الآخري تتجدد وتجدد دمائها وأهدافها وأساليبها وأشخاصها وأيضآ دُوَلها.. تفكيك. تقسيم. فرقه. تدمير. تبديد. تزوير حقائق وسرقة حقوق وبيع قضية وإستماته في تغيير خارطة الشرق الأوسط والمنطقة العربيــــة بأكملها، وفي حالة عدم الصحوة والإفاقة والوحدة العربيــــة الدور قادم قادم علي الجميع لا محال والشعوب العربية هي التي تدفع وستدفع الثمن".
و اختتمت حديثها قائلة :"الشعب الفلسطيني يدفع الثمن "ما تشهده غزة الأن من جرائم دموية ضد الإنسان والإنسانية 'أطفال ونساء ورجال وشيوخ وعجائز مدنيين أبرياء وإعلاميين عار على ضمير الإنسانية أكرر.. وحدة عالمنا العربي ملوك . أمراء . رؤساء . حكام . حكومات وشعب على قلب مواطن عربي وبلد واحد، بنسيج وجسد واحد، بمصلحة ووحدة وقضية عربية واحدة ستقودنا حتمآ للسلام الذي يستحقه الشعب الفلسطيني والشعوب العربية.."إيمانيء_باللّه سأيتي يومآ لا نعرف تاريخة ولا توقيته وسينتصر فيه الحق والعدل لصالح جميع الشعب العربية ولو بعد حين.."سلام لأرض خُلقت للسلام، وما رأت يومًا سلاما".