
ويبحث الكتاب فى مدى استخدام السينما المصرية للمعالجات الفنية الخاصة بالاعمال الأمنية والأجهزة القائمة بها فى نقد السلطات العامة من خلال فصلين الأول "مدى اقتراب السينما المصرية من الموضوعات ذات الصبغة السياسية ويبحث فى السينما مذ تاريخ نشأتها حتى قيام ثورة يوليو 1952 ثم من قيام الثورة حتى 1970 .
أما الفصل الثانى بعنوان "من القيود الرقابية عن هيبة الدولة إلى الانفراجات ذات الطابع النقدى " ويبحث فى السينما المصرية وهيبة الدولة وأجهزتها الحكومية ، ورجال الشرطة على الشاشة م الأنماط المثالية إلى النماذج الواقعية ، وأخيرا الإرهاصات الأولى للانفراجات القدية المباشرة.