التقى دكتور جابر عصفور وزير الثقافة، بقيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة من رؤساء إدارات مركزية ورؤساء أقاليم برئاسة دكتور عبد الناصر حسن بالإضافة لبعض الشباب العاملين بالهيئة من مواقع ثقافية مختلفة، وذلك لمناقشة العديد من المشاكل التى تواجه الهيئة وآلية عمل كل إقليم وإدارة مركزية بالهيئة على مستوى جميع محافظات مصر.
وقرر عصفور، بعد الاستماع إليهم، تشكيل لجنة محايدة لإعادة تقييم كل قيادات الهيئة العامة لقصورالثقافة، وعدم نقل المتدرب الذى تم تدريبه على نوع معين من التخصص من مكان لآخر إلا بعد عامين من التدريب، ودراسة تثبيت العمالة المؤقتة على مستوى الدولة من خلال رئاسة مجلس الوزراء، وأن تختص كل إدارة أو جهة بالعمل المنوط بها ولا تتعدى على اختصاص وعمل الآخرين مثل النشر.
وأكد ضرورة التسويق الثقافى للحرف التقليدية بما لديها من 5 قصور متخصصة فى الحرف التقليدية، وتحويل قصور الثقافة إلى منارات حقيقية وعدم السماح بأى مشروع يتعارض مع ذلك .. مشددا على ضرورة العمل على تغييرعقول الأشخاص وتوعيتهم وإنارة وعيهم والتواجد فى وسطهم ومعهم، وضرورة التعاون بين صندوق التنمية الثقافية والقصور المتخصصة فى إنتاج الحرف التقليدية بالهيئة لإقامة معارض محلية وعالمية.
وقرر وزير الثقافة أيضا إنشاء إدارة للأهداف التى تتحقق من خطة وزارة الثقافة وهى أهداف الدولة وفقا لجدول زمنى معين من خلال وسائل التوعية ومجموعة إجراءات تتعامل بشكل مباشر مع الناس وفى وسطهم على أرض الواقع، وعدم استلام أى قصرثقافة من المقاول إلا بعد تنفيذ شروط الحماية المدنية، وتدريب 400 فرد من العمالة الزائدة من العاملين المؤقتين أوالأجر اليومى أصحاب المؤهلات المتوسطة للعمل كمندوب أمن ومن يخالف ذلك يحال للتحقيق.
كما قرر الوزير عقد اجتماعات شهرية مع الشباب، وعمل استراحة فى كل إقليم ثقافى بقصور الثقافة التى لم تستكمل إنشاءاتها، وإقامة مؤتمر للأدباء الشبان، وإعادة توزيع الميزانية فى بعض المواقع الثقافية المختلفة، وإعادة القوافل الثقافية المبسطة إلى القرى البعيده والمناطق الحدودية المحرومة من الزاد الثقافى، والاهتمام بوضع قصر ثقافة الحمام بالإسكندرية فى خطة الإحلال والتجديد.
كما قرر متابعة إدارة التنسيق والمتابعة لأعمال الصيانة فى القصور والبيوت الثقافية بمختلف محافظات مصر، وتعميم فكرة المكتبة الصغيرة فى كل قرية على مستوى وزارة الثقافة مزودة بفيديوهات لعرض بعض الأفلام، وتفعيل مبدأ الثواب والعقاب، ومراجعة المكافآت وعدم السماح بأى استثناءات، ومراجعة أرقام توزيع السلاسل والعمل على إعادة نشر السلاسل ذات التوزيع العالى وعدم نشرالسلاسل التى لم يتم توزيعها بشكل مناسب، ومخاطبة بعض المحافظين لإقامة شراكة فى دعم العمل الثقافى وتوضيح الدور الذى تقوم به الهيئة.
وفى نهاية اللقاء ، قال وزير الثقافة إنه قام بتقديم الدعم لأعضاء حملة "للفن ميدان" الذين يقومون بعرض أعمالهم وعروضهم فى كل أول سبت من كل شهر .. مطالبا قصور الثقافة بمساعدة "الفن ميدان" وتذليل كافة العقبات التى تواجههم .. مؤكدا على فكرة مساعدة أى جهد يبذل من جانب الشباب بقدر الإمكان مثل "الفن ميدان".
وقرر عصفور، بعد الاستماع إليهم، تشكيل لجنة محايدة لإعادة تقييم كل قيادات الهيئة العامة لقصورالثقافة، وعدم نقل المتدرب الذى تم تدريبه على نوع معين من التخصص من مكان لآخر إلا بعد عامين من التدريب، ودراسة تثبيت العمالة المؤقتة على مستوى الدولة من خلال رئاسة مجلس الوزراء، وأن تختص كل إدارة أو جهة بالعمل المنوط بها ولا تتعدى على اختصاص وعمل الآخرين مثل النشر.
وأكد ضرورة التسويق الثقافى للحرف التقليدية بما لديها من 5 قصور متخصصة فى الحرف التقليدية، وتحويل قصور الثقافة إلى منارات حقيقية وعدم السماح بأى مشروع يتعارض مع ذلك .. مشددا على ضرورة العمل على تغييرعقول الأشخاص وتوعيتهم وإنارة وعيهم والتواجد فى وسطهم ومعهم، وضرورة التعاون بين صندوق التنمية الثقافية والقصور المتخصصة فى إنتاج الحرف التقليدية بالهيئة لإقامة معارض محلية وعالمية.
وقرر وزير الثقافة أيضا إنشاء إدارة للأهداف التى تتحقق من خطة وزارة الثقافة وهى أهداف الدولة وفقا لجدول زمنى معين من خلال وسائل التوعية ومجموعة إجراءات تتعامل بشكل مباشر مع الناس وفى وسطهم على أرض الواقع، وعدم استلام أى قصرثقافة من المقاول إلا بعد تنفيذ شروط الحماية المدنية، وتدريب 400 فرد من العمالة الزائدة من العاملين المؤقتين أوالأجر اليومى أصحاب المؤهلات المتوسطة للعمل كمندوب أمن ومن يخالف ذلك يحال للتحقيق.
كما قرر الوزير عقد اجتماعات شهرية مع الشباب، وعمل استراحة فى كل إقليم ثقافى بقصور الثقافة التى لم تستكمل إنشاءاتها، وإقامة مؤتمر للأدباء الشبان، وإعادة توزيع الميزانية فى بعض المواقع الثقافية المختلفة، وإعادة القوافل الثقافية المبسطة إلى القرى البعيده والمناطق الحدودية المحرومة من الزاد الثقافى، والاهتمام بوضع قصر ثقافة الحمام بالإسكندرية فى خطة الإحلال والتجديد.
كما قرر متابعة إدارة التنسيق والمتابعة لأعمال الصيانة فى القصور والبيوت الثقافية بمختلف محافظات مصر، وتعميم فكرة المكتبة الصغيرة فى كل قرية على مستوى وزارة الثقافة مزودة بفيديوهات لعرض بعض الأفلام، وتفعيل مبدأ الثواب والعقاب، ومراجعة المكافآت وعدم السماح بأى استثناءات، ومراجعة أرقام توزيع السلاسل والعمل على إعادة نشر السلاسل ذات التوزيع العالى وعدم نشرالسلاسل التى لم يتم توزيعها بشكل مناسب، ومخاطبة بعض المحافظين لإقامة شراكة فى دعم العمل الثقافى وتوضيح الدور الذى تقوم به الهيئة.
وفى نهاية اللقاء ، قال وزير الثقافة إنه قام بتقديم الدعم لأعضاء حملة "للفن ميدان" الذين يقومون بعرض أعمالهم وعروضهم فى كل أول سبت من كل شهر .. مطالبا قصور الثقافة بمساعدة "الفن ميدان" وتذليل كافة العقبات التى تواجههم .. مؤكدا على فكرة مساعدة أى جهد يبذل من جانب الشباب بقدر الإمكان مثل "الفن ميدان".
