
وتابع: قرر القائمون على تلك المدينة بيع تمثال "سخم كا" للدعم المادي ولذا فالمسألة ستصبح أن كل متحف في بلدة من أي دولة بالعالم سيصبح مستهدفا (طبعا ما عدا المتاحف الكبيرة المشهورة)، وحينما سيحتاج القائمون عليها إلى دعم مادي وإلا سيبعون أى أثر مصري من متحفهم.
وأضاف: لذا يجب التفكير في آلية مختلفة للتعامل مع تلك الحالات لاسترداد آثارنا ربما بتعديل بعض بنود الاتفاقيات الدولية أو إبرام اتفاقيات جديدة تتبناها اليونسكو وتدعو لها مصر أو بآليات أخرى والأمر مطروح للنقاش والاقتراحات يجب أن تصل للمسئولين.