ايجى ميديا

الجمعة , 9 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

الكاتبة ناهد السيد تحول رواياتها لمسرحيات بالتعاون مع فرقة "سوء تفاهم"

-  
تستعد كاتبة قصص الأطفال ناهد السيد لتحويل رواياتها إلى مسرحيات بالتعاون مع المخرج الكبير محمد مبروك مؤسس فرقة "سوء تفاهم" المسرحية، وتبدأ باكورة هذا التعاون برواية "الشياتين ال13" يليها رواية "عروس النيل" و"الأستاذ شبر ونص" ثم "البيضة الصفرا".

وتقول ناهد السيد أن قصصها تخاطب الأب والأم قبل الطفل حيث تسعي في قصة "عروس النيل" إلى تعليم الأسرة من خلال الطفل أخلاقيات الحفاظ على نهر النيل بينما في قصتها "الشياطين ال13" تسعى لتعليم الأباء والأمهات كيفية التعامل مع أطفالهم في سن المراهقة من سن 13 سنة فما فوق وكذلك كيف يقترب الأب والأم من أطفالهم وتحذيرهم من مخاطر الشات على شبكه الإنترنت.

وتضيف أن هذا الخط التعليمي هو الذي تسير عليه في مختلف قصصها مثل "لام ألف والبيضه الصفرا" ،وتستعد ناهد السيد حاليا لروايتها الجديدة حديث السماء التي تدور أحداثها داخل دار أيتام في القاهرة وهى مآخوذة عن قصة حقيقية رآتها الكاتبة بعينيها وسيتم تحويلها ايضا لنص مسرحي.

وتنتقد ناهد ندرة وجود دور نشر مصرية تتحمس لنشر كتب الاطفال بينما تهتم أكثر بنشر وترجمة الروايات الأجنبية التي لاتناسب ثقافتنا المصرية.
التعليقات