
وأكدت فى تصريح لها : أن هذا الترشيح يزيدها مسئولية تجاه العديد من الاهتمامات الانسانية والكثير من الاعمال التطوعية الخيرية فى مجال الطفولة والمسنين وذلك من خلال رعايتها الدائمة للاطفال الايتام والمسنين.
وقالت : انه خلال الفترة السابقة انصب جزء كبير من كتاباتى عن مظاهر العنف بكل اشكاله حيث ركزت مقالاتى عن جرائم العنف المختلفة والمرتكبة ضد النفس والطفل والمرأة والحيوان والرجل والطبيعة والبيئة، والعنف الجامعى والطائفة والدينى.
واشارت قائلة .. "الى أن هذا الترشيح يزيد من همتى ويستقطب قلمى تجاه العديد من القضايا التى تتعلق بالمرأة وحقوقها وكذلك الاطفال الايتام والعنف الموجه تجاه الطفل بكافة اشكاله سواء عمالة الاطفال او مشكلة التدخين لليافعين وكذلك العنف الموجه تجاه المرأة بكافة اساليبه".