
وأثناء نزول حبيشه من الشقة التى كان يعمل بها "نقاش" وهى التى تعلو الشقة التي وقعت بها حالة القتل، وعند وصوله إلى الباب الخاص بهم يسمع صوت فتاة تستغيث ، فيقوم بكسر الباب ويجد "عزيزة" ملقاة على الأرض والدماء تسيل منها ،فينقلها إلى المستشفى.
وتتصاعد الأحداث الدرامية ، فيتم القبض على زميل حبيشة فى احدى الكمائن، ويكشف للشرطة حقيقة المخدرات التى كانت معه، ويتورط حبيشة فى الاتجار بالمخدرات، فضلا عن قضية القتل، وهنا، تطلب والدة حبيشة "هالة فاخر" من ابنها أن يترك "حنان" جارته تذهب لحالها بعد تقدم عريس لها ولكنها مازالت متعلقة به.