
وأضافت ان الوصاية الحكومية لم يعد لها معنى لأن المتفرج نفسه أصبح رقيبا خاصا لو لم يعجبه العمل او رفض الالفاظ سيقوم بتغيير القناة ومقاطعة العمل.
وحول قول البعض ان هناك فارقا بين السينما والتليفزيون قالت مريم انها لا تعتقد بوجود فارق بين الاثنين وخصوصا في عصر الانترنت والسماوات المفتوحة ولكنها احترمت وجهة نظر القائلين بهذا قائلة :أنا لا أحب ان اصادر على وجهة نظر الآخرين وأحاول أن اتفهمها .. وطالما هذا مذكور في عقدهم مع جهة الانتاج يصبح هذا حقهم القانوني ومن حقهم أن يستخدموه في قناتهم لوهذه سياسة القناة .. لكن فليتحملوا ايضا لو تركها الجمهور وشاعهد قنوات اخرى او رفض الصناع بيع اعمالهم لها.