ايجى ميديا

الثلاثاء , 24 ديسمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

كريمة الحفناوي: هتفت بالحرية لمجدي حسين لتضامنه مع أهل غزة ودعما لحق المقاومة.. والآن لن أتظاهر دفاعا عن إخواني

-  

قالت الدكتورة كريمة الحفناوي، القيادية بحركة كفاية، والأمين العام السابق للحزب الاشتراكي المصري، إن هتافها ومطالبتها بالحرية لمجدي أحمد حسين، الأمين العام السابق لحزب العمل، جاءت بعد القبض عليه قبل الثورة، نتيجة تضامنه مع أهل غزة، أثناء الحرب عليها في عام 2008، موضحة في الوقت نفسه إن مواقفه الداعمة للإخوان لم تكن واضحة بهذا الشكل، مؤكدة أنها كانت تدعم حق المقاومة ضد العدو الصهيوني، وليس فصيل حماس التابع للإخوان.
وصرحت الحفناوي، خلال حوارها مع الإعلامي جمال عنايت، في برنامج "أيام فارقة" على قناة التحرير الفضائية، مساء اليوم السبت، إنه من المستحيل الآن أن تخرج في مظاهرة للدفاع عن أحد أعضاء الإخوان، مشيرة إلى أن أنهم طالبوا حكومة الببلاوي بالإسراع في إعلان جماعة الإخوان كجماعة إرهابية، ولكنها أكدت في الوقت نفسه، أنه إذا تكرر العدوان على غزة، ستظل تدافع عن حق المقاومة، وأشارت الحفناوي إن حزب العمل، لم يكن واضحًا ارتماءه في حضن جماعة الإخوان، مثلما هو واضح الآن، على عكس حزب الوسط، الذي عرف عنه تبني أفكار الجماعة، بالرغم من معارضته له من وقت لآخر.
وعن علاقة القوى الوطنية بجماعة الإخوان، قالت الحفناوي، إن قبل ثورة 25 يناير، ومنذ تدشين حركة كفاية، كان الجميع متوحد على هدف واحد، وهو إسقاط نظام مبارك الفاسد، والتابع للمصالح الأمريكية والصهيونية، ولكن خرجت الجماعة عن إجماع القوى الوطنية، بعد موافقتها على لقاء عمر سليمان، خلال اعتصام الـ 18 يوم في ميدان التحرير.
وقالت الحفناوي، إن تصرف الإخوان وقتها كان مفاجئا لها، مشيرة إلى ان الإخوان "طعنونا من الخلف" على حد قولها، ففي الوقت الذي كانت القوى الوطنية معتصمة في الميدان، ويتحركون بإجماع الآراء، ويكتبون البيانات ويعقدون الاجتماعات سويًا، كان الإخوان يعتبرون الثورة محطة للوصول إلى الحكم، حتى أن القيادي الإخواني محسن راضي أبلغها عند عودتهم من قابلة عمر سليمان، إن موافقتهم على الاجتماع، حتى يعترف النظام بهم، مضيفًا "على الأقل لن نبقى جماعة محظورة".
وعن الأيام الفارقة في حياتها، قالت الحفناوي، إن من أكثر اللحظات الفارقة، عندما اندفعت أمام سيارة المعزول محمد مرسي، أثناء مظاهرة لأمهات الشهداء، أمام منزله بالتجمع الخامس للمطالبة بالقصاص لأبنائهم، وعندها تقدم أحد لواءات الشرطة، مؤكدًا لها عدم وجود مرسي في السيارة، فردت وقتها بأنها تريده أن يخرج من "باب الخدامين"، ردًا على عدم اهتمامه بمطالب أمهات الشهداء.
وعن استشهاد الحسيني أبو ضيف، قالت إن الحسيني كان مثل إبنها، ويوم إصابته أيقظتها إبنتها وأخبرتها بأن "الحسيني بيموت"، وتضيف الحفناوي، إن وقتها شعرت بإحساس "أم الشهيد"، ومن بعدها تأكد لها أنه لا حوار مع الإخوان، كما أنها اتفقت وقتها مع الدكتور عماد جاد بعد معركة الاتحادية، على الانسحاب من برنامج "ساعة مصرية"، حيث يشاركهم الحوار كل من، طارق الزمر، وهاني صلاح الدين، بعد أن اتهموا المتظاهرين بقتل الإخوان في الاتحادية.

التعليقات