ايجى ميديا

الثلاثاء , 30 أبريل 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

القيادي الإخواني خالد القزاز يطالب المجتمع الدولي بالتحرك للإفراج عنه ويذكر بالتعاون في فلسطين وسوريا: لم يدافع عنا شركاؤنا

-  
<p>القزاز في رسالة مسربة من طرة لنيويورك تايمز: توقعت القبض علينا لكن لم أتوقع الصمت الدولي على «اعتقالنا»<br />
القزاز في رسالته: عندما أصدرت منظمة حقوق الإنسان بيانها فى ديسمبر واعتبرتنا "مختفين قسريا" شعرنا بالحياة مجدداً<br />
القيادي الإخواني مستعطفا المجتمع الدولي: أنا  أمثل الجيل الذى عبر الحدود ويقاوم سيطرة المؤسسات غير الديموقراطية<br />
القزاز: أرى أن كندا مثالا للتسامح والتعددية الثقافية.. وأرى أمريكا وأوربا كمراكز للعلم والابتكار ووكلاء للسلام العالمي</p>

القزاز في رسالة مسربة من طرة لنيويورك تايمز: توقعت القبض علينا لكن لم أتوقع الصمت الدولي على «اعتقالنا»
القزاز في رسالته: عندما أصدرت منظمة حقوق الإنسان بيانها فى ديسمبر واعتبرتنا "مختفين قسريا" شعرنا بالحياة مجدداً
القيادي الإخواني مستعطفا المجتمع الدولي: أنا أمثل الجيل الذى عبر الحدود ويقاوم سيطرة المؤسسات غير الديموقراطية
القزاز: أرى أن كندا مثالا للتسامح والتعددية الثقافية.. وأرى أمريكا وأوربا كمراكز للعلم والابتكار ووكلاء للسلام العالمي

كتبت- فاطمة اللواء:

نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية رسالة مسربة من القيادي الإخواني المسجون في سجن طره على ذمة قضايا جنائية يزعم فيها أنه "مختف قسريا"
وناشد القزاز المجتمع الدولي بالتحرك لدعمهم مستنكرا ما أسماه "الصمت على اعتقاله".
وقال القزاز في رسالته التي نشرتها الصحيفة الأمريكية كمقال رأي أنه خلال أيام سيكمل 365 يوما في الحبس أمضى قرابة نصفها في حبس انفرادي بزنزانة في سجن العقرب بطرة. وأضاف أنه فكر طوال العام الماضي في الأسباب التي دفعت به للتواجد في السجن والتفكير في تفسير عن أسباب صمت السياسيين والحقوقيين والإعلاميين حيال قضيته.
وقال القزاز إنه درس الهندسة واهتم بالسياسة وانضم للحملة الانتخابية للمعزول محمد مرسي وتم اختياره ليكون مسئول العلاقات الخارجية لأول رئيس منتخب ديمقراطياً فى يوليو 2012. وزعم القزا أنه كان يتوقع القبض عليه وعلى قياديين آخرين في نظام مرسي لكن ما لم يكن يتوقعه – بحسب الرسالة المسربة- "هو الصمت الذى حدث بعد إعتقالهم".
وأردف " خلال السنة التى كان مرسي رئيساً بها، تقابلت حكومتنا مع عشرات من زعماء العالم، إما من خلال زيارات رسمية و من خلال مؤتمرات دولية،وحضرت معظم هذه الإجتماعات لتدوين ملاحظات للرئيس، لقد عملنا عن قرب مع زعماء الغرب ومبعوثيهم لإحلال السلام فى المنطقة"
وأوضح أنه فى نوفمبر 2012 تعاونوا بنجاح مع الرئيس الأمريكي أوباما ووزيرة الخارجية " هيلاري كلينتون" لوقف إطلاق النار فى غزة،سوريا ومالي ، مشيراً أن هذه المناطق كانوا يرغبون فى تعزيز السلام بها ولذلك عملوا على خطة طموحة لتحقيق ذلك.
وأستكمل " بعد كل هذه النشاطات والإتصالات، كنت أحاول أن أفهم الصمت من المجتمع الدولي رداً على إعتقالنا فى يوليو 2013، كان الصمت واضحاً للغاية لدرجة أننى مزحت مع زملائي قائلا: هل نحن موجودون بالفعل أم إننا فوتوشوب".
وأضاف أنه عندما أصدرت منظمة حقوق الإنسان بيانها فى ديسمبر والتى أوضحت فيها بالتفصيل اختفائهم القسري شعروا بالحياة مجدداً لكن تم توجيه اتهام إثنان من زملائه من كبار المسؤولين ومساعد الرئيس (المعزول محمد مرسي) وأحد مستشاريه جنياً إلى جنب مع مرسي.
وزعم القزاز أن الرسالة التي تمكن من تسريبها قد تؤدي إلى ما وصفه بـ"إتهامات ثأرية" ضده. وأضاف محاولا توضيح التشابه بينه وبين الغرب بشكل عام: "أنا أمثل الجيل الذى عبر الحدود، الذى يعيش فى مجتمع دولي، والذي يقاوم سيطرة المؤسسات غير الديموقراطية"
وقال أنه مسلم ويرى هناك أكثر من اشياء مشتركة أكثر من الأشياء المختلفة مع الثقافات والأديان الآخرى، موضحاً "أرى أن كندا مثالا للتسامح والتعددية الثقافية، وارى أمريكا وأوربا كمراكز للعلم والإبتكار ووكلاء للسلام العالمي مع شروط مبدئية للسياسة الخارجية".
وفي نهاية رسالته طالب القزاز بإجابة على سبب الصمت على سجنه قائلا: "اليوم أحلامي يطاردها هذا التساؤل اخوتى وأخواتى فى الإنسانية، أنا أعلم أن حكومة الجيش المصري تطالبنى بالصمت التام، ولكن رجاء أجيبوا عن هذا التساؤل ما الذى أنتم صامتون بشأنه؟ "

التعليقات