ايجى ميديا

الثلاثاء , 7 يناير 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

هل دعيت على الإخوان اليوم؟

-  

ياسر كامل أدمن صفحة «إذا كانوا 6 إبريل إحنا 6 أكتوبر» دشن هاشتاج ملصقات لحملة: هل دعيت على الإخوان اليوم؟ ردا سياسيا على الإخوان.. الهاشتاج يكتب هكذا: (#هل_دعيت_علي_الإخوان_اليوم# شير_اطبع_صور_وزع)!!

نفر من شباب المسيحيين يتداولون فيما بينهم على الفيس: هل صليت ليسوع اليوم؟.. ردا طائفيا مبطنا على ملصق: «هل صليت على النبى اليوم؟».. معلوم جيدا مساحة انتشار: هل صليت على النبى اليوم؟ يقينا: هل صليت ليسوع اليوم؟ مقصورة حتى الآن على جروبات إلكترونية، وربما لا يعرف بها كثير ممن يصلون ليسوع بقلوبهم.

هل دعيت على الإخوان اليوم؟ من تجليات الكراهية الشعبوية للإخوان، ضربت فى الفيس، هل صليت ليسوع اليوم؟ من تجليات الطائفية المسكونة تحت الجلد، لسان الحال، إذا كان المسلمون لديهم النبى يصلون عليه- عليه الصلاة والسلام- فنحن لدينا عيسى- عليه السلام- وموسى نبى، وعيسى نبى، ومحمد نبى، وكل من له نبى يصلى عليه، صلوات الله وتسليماته عليهم جميعا.

المسّ الطائفى الخطير الذى خلفه الملصق الأبيض أخطر منه المس السياسى الأسود، الإخوان استغلوا الملصق الطيب لتكفير وزارة الداخلية، الإخوان لا يهمهم من صلى على النبى اليوم، المهم من سب الدين للانقلابيين اليوم؟ الطريق إلى تكفير النظام الحالى يبدأ بوصم الداخلية بحرب الله ورسوله، لسان الإخوان يطول كذبا: ألا تنزع الداخلية ملصقات الصلاة على النبى، كفر بواح والعياذ بالله، والداخلية الغبية كالدبة وقعت فى البير، سحبها الإخوان من يديها إلى الغريق، الداخلية العبيطة سابت كل حاجة، وتفرغت لنزع ملصقات النبى بالقانون بتاع أحمد رشدى.

يقول الإخوان فى ذويهم: ألم نقل لكم إن الحملة ليست على الإخوان المسلمين، بل على الإسلام والمسلمين، انظروا كيف ينزعون ملصقات تدعو للصلاة على الحبيب، صلى على الحبيب قلبك يطيب. الملصق بانتشاره الرهيب خلق حالة من الارتياب فى خلفيته ومراميه، ولماذا الآن؟ ومن وراء توزيعه ولصقه؟ هل هى بروفة لما لا تحمد عقباه، وخطة نشر منشورات بعينها فى ساعة صفر بعينها؟ عندما يكون التدريب المريب بملصق عن الصلاة على الحبيب لا يمكن لأحد أن يعترض، ولا يمكن لأحد أن يرفض، صلى فى قلبك يا مؤمن.

المعركة صلى على الحبيب نزلت أرض الملعب بين الداخلية والإخوان، تداعيات الملصق السياسية تتسارع، الإخوان يبضعون الملصق جيدا بين الناس، وإلا ما معنى حماس تحالف دعم شرعية المعزول لحملة «فيس بوكية» للصق الشعار، بل تسيير مظاهرات الجمعة تحت الشعار، هل صليت على النبى اليوم؟.. نصلى عليه من 1435 سنة، عليه أفضل الصلاة وأتم السلام.

التعليقات