قال أحمد شحاتة إبن خال محمد فتحي، عضو حملة المشير عبد الفتاح السيسي وعضو حركة تمرد، الذي قتل على يد مجهولين برصاصة في البطن أمام منزله في ناهيا بالجيزة فجر أمس الإثنين، إن أحد أصدقائه أوصله فجر الإثنين أمام منزله، وكانت معه توكيلات المندوبين التابعين لحملة السيسي، وعندها اعترضت سيارة طريقه، وأطلق عليه الرصاص من مسافة قريبة.
ونفى شحاتة أن تكون الرصاصة طائشة أو أن يكون الحادث جنائي كما تردد وأضاف - خلال اتصال هاتفي مع قناة التحرير ببرنامج "الرئيس السابع"-، أن القتيل أبلغ أهله أنه مستهدف قائلا: "أنا مستهدف.. وأبقوا خدوا حقي"، وأضاف أنهم لن يقبلوا العزاء حتى تحقيق القصاص ومعرفة هوية القاتل.
