
وبعدما خرج حكيم من اللجنة التقط معه الناخبون صورًا تذكارية، كما طالبوا بغناء أغنية "تسلم الأيادى"، حيث قام حكيم بغناء الأغنية وشاركه فيها الناخبون الذين التفوا حوله، وقاموا بالتصفيق له.
وكان الناخبون قد أصروا على دخول حكيم اللجنة فور وصوله، على الرغم من طلب حكيم أن يقف في الطابور، إلا أنهم أصروا على دخوله قبلهم.