وقد قابل الناخبون إيهاب توفيق بالترحاب الشديد، وعرضوا عليه الدخول قبلهم، إلا أن المطرب رفض ذلك ووقف في الطابور حتى جاء دوره، وبعد خروجه التقط عددًا من الصور التذكارية مع الناخبين.
وقد أكد إيهاب توفيق أنه حرص على الإدلاء بصوته في الانتخابات حتى يبين للعالم أن مصر والمصريين على قدر المسئولية والديمقراطية التي أتيحت لهم بعد الثورة، مؤكدًا أنه قرر التصويت لصالح المشير؛ لأنه الأفضل والأحق بقيادة مصر في تلك الفترة الحساسة من تاريخ مصر.



