رانيا هاشم واحده من مديعات قطاع الاخبار المميزات فهي قبل ان تصبح مديعة هي في الاصل صحفية من مدرسة روزاليوسف وكانت احدي نجمات مجلة صباح الخير لها اسلوب خاص في ادارة الحوار وايضا تقديم النشرات الاخبارية من صاحبات - الطلة - علي الشاشة ول\يها شخصية مميزة وواضحة رانيا هاشم تكشف في حوار خاص عن شخصيتها الكروية وترد علي اسئلة صعبه
مارأيك في مديعات القنوات الفضائية الان ؟
هناك مذيعات من المهنية التى تمكنهن من إجراء أنواع مختلفة من الحوارات الهادفة بأسلوب يحترم المشاهد. .وهناك من يضعن نصب اعينهن الإعلانات فيحققن نجاحات مؤقتة سرعان ما تزول. .الكفاءات فى ماسبيرو كثيرة لكن سياسة الصوت العالى دائما رابحة لذلك تختفى الكفاءات
هل تري انك مقدمة برامج افضل من قارئة نشرة
انياهاشم ترى نفسها مقدمة برامج افضل منها قارئة نشرة فأنا اعشق لغة الحوار وأعتقد لأننى بدأت حياتى العملية صحفية تبحث عن الخبر وتعشق التحقيقات أثقل فى جرأة الحوار
هل هناك فارق بين مديعة تبدا حياتها صحفية عن المديعة العاديه ؟
وأعتقد أن المذيعة التى تبدأ حياتها كصحفية كما نوهت سابقا تكون أكثر جرأة ومهنية وقدرة على إجراء الحوارات والمناقشات معرفة الموضوعات التى تخدم المشاهد وهو من الاهمية. .والحقيقة بعض المذيعين بستسهلون ويستخدمون أسئلة مستهلكة مع الضيف أما أنا أبحث عن الحوارات التى قدمت مع الضيف لاتجنبها وافتح موضوعات جديدة
من هو الفريق الكروي التي تقومين بتشجيعه ؟
انا لست كروية وليس لى فريق أشجعه بل أشجع اللعب الجيد وده اكيد بالمبارايات العالمية وليست المحلية مثل فريق برشلونة وريال مدريد
افضل برنامج قمتي بتقديمة ؟
أفضل برنامج قدمته كان برنامج ولكن على شاشة المحور لأننى كنت اتحرك فيه بحرية دون قيود وأجريت حوارات مع كل المسئولين وكنت اول من قام بعمل حلقة وصل بين المسؤل والمواطن لحل المشاكل والأزمات كنت اطرح المشكلة وأقدم حلا لها. .واستطعت مساعدة كثر الحمدلله. .
مادا حدث لكي في عهد الاخوان ولمادا قاموا بالتحقيق معكي ؟
أ يام الإخوان. .استدعانى صلاح عبد المقصود وزير الإعلام الإخوانى وطلب منى أن أقدم له نصائح لكى يخدم الجميع. .والحقيقة لا أدرى لماذا أنا تحديدا. على أية حال قلت صراحة عليك الاهتمام بالشباب ومن لا يسعى لمنصب اسمع منه وضع حلول عاجلة للمشاكل قبل أن تتفاقم. .وافتح المجال للاطروحات الجيدة والأفكار الجديدة لكى تنفذ قال بابى مفتوح وتليفونى للجميع قلت صراحة الجميع يقول كده فى البداية. .وانتهت المقابلة. .وجدت نفسي اتحول للتحقيق حتى لو تنفست شئ يخنق ولاسف القيادات فى ذلك الوقت كانت بتنفيذ الأوامر مم أجل ضمان البقاء. .الحمد لله اننى استمريت على موقفى ولم اهتز. .وأتذكر زميل لى قال لى مرة انهم فى مرحلة تصفية لكل المخالفين لسياستهم وكنت أنا منهم. بس عادى اللى يزعل أن فى ناس كتير كانت بتطبلهم لسه موجودين لغاية دلوقتى ومتالقين
