تحول الأرملة تهاني فيلتها الخاصة إلى دار مسنين، ولكل نزيل طباعه وأسلوبه في الحياة ما ينتج عنه مواقف كوميدية خاصة حينما يعمل على خدمتهم شاب وفتاة في مقتبل عمرهما.